مَا بامْرِىءٍ مِنْ ضُؤْلَةٍ فِي وَائِلٍوَرِثَ الثُّوَيْرَ وَمَالِكاً وَمُهَلْهِلاخَالِي بِذِي بَقَرٍ حَمَى أصْحَابَهُوَشَرَى بِحُسْنِ حَدِيثِه أَنْ يُقْتَلاذَاكَ الثُّوَيْرُ فَمَا أُحِبُّ بِفَضْلِهِعِنْدَ التَّفَاضُلِ فَضْلَ قَوْمٍ أفْضَلاعَمِّي الَّذِي طَلَبَ العُداةَ فَنَالَهَابَكَراً فَجَلَّلَهَا الجِيَادَ بِكِنْهَلاوَأَبِي الَّذِي حَمَلَ المِئِينَ وَنَاطِقُالمَعْرُوفِ إِذْ عَيَّ الخَطِيبُ المِفْصَلاتمت الإضافه بواسطة : سالم ال فروان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.