أَعَرَفتَ يَومَ لِوى سُوَيقَةَ داراهاجَت عَلَيكَ رُسومُها اِستِعباراوَذَكَرتَ هِنداً فَاِشتَكَيتَ صَبابَةًلَولا تُكَفكِفُ دَمعَ عَينِكَ ماراوَذَكَرتَها حَوراءَ لَيِّنَةَ المَطامِثلَ المَهاةِ خَريدَةً مِعطاراوَإِذا تُنازِعُكَ الحَديثَ تَظَرَّفَتأَنفَ الحَديثِ وَلَم تُرِد إِكثاراوَإِذا نَظَرتَ إِلى مَناكِبِ حُسنِهاكَمُلَت وَزِدتَ بِحُسنِها اِستِهتاراإِنَّ العَواذِلَ قَد بَكَرنَ يَلُمنَنيوَحَسِبتُ أَكثَرَ لَومِهِنَّ ضِراراوَزَعَمنَ أَنَّ وِصالَ عَبدَةَ عائِدٌعاراً عَلَيَّ وَلَيسَ ذَلِكَ عاراوَالنَفسُ يَمنَعُها الحَياءُ فَتَرعَويوَتَكادُ تَغلِبُني إِلَيكِ مِراراما يُذكَرُ اِسمُكِ في حَديثٍ عارِضٍإِلّا اِستُخِفَّ لَهُ الفُؤادُ فَطاراهَل في هَوى رَجُلٍ جُناحٌ زائِرٍجَهراً أَحَبَّ خَريدَةً مِعطاراأَسِفٍ عَلَيكِ يَهيمُ حينَ قَتَلتِهِوَسَلَبتِهِ لِبَّ الفُؤادِ جِهارا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.