طالَ مِن آلِ زَينَبَ الإِعراضُلِلتَعَدّي وَما بِنا الإِبغاضُوَوَليدَينِ كانَ عُلِّقَها القَلبُ إِلى أَن عَلا الرُؤوسَ البَياضُحَبلُها عِندَنا مَتينٌ وَحَبليعِندَها واهِنُ القِوى أَنقاضُنَظَرَت يَومَ فَرعِ لَفتٍ إِلَينانَظرَةً كانَ رَجعَها إِيماضُحينَ قالَت لِمَوكِبٍ كَمَها الرَملِ أَطاعَت لَهُ النَباتَ الرِياضُعُجنَ نَحوَ الفَتى البِغالَ نُحَيِّيهِ بِما تَكتُمُ القُلوبُ المِراضُوَأُحَدِّثهُ ما تَضَمَّنتُ مِنهُإِذ خَلا اليَومَ لِلمَسيرِ المَراضُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.