بَكَرَ العاذِلاتُ فيها صِراحابِسَوادٍ وَما اِنتَظَرنَ صَباحاقُلنَ عَزَّ الفُؤادَ عَن أُمِّ بَكرٍبِعَزاءٍ قَدِ اِفتَضَحتَ اِفتِضاحاقُلتُ ما حُبُّها عَلَيَّ بِعارٍإِن مُحِبٌّ يَوماً مِنَ الدَهرِ باحاقَد أَرى أَنَّكُنَّ قُلتُنَّ نُصحاًوَاِجتَهَدتُنَّ لَو أُريدُ صَلاحالَو دَويتُنَّ مِثلَ دائي عَذَرتُننَ وَلَكِن رَأَيتُكُنَّ صِحاحاأَو تَحَبَّبنَ لا تَعُدنَ فَإِنّيقَد أَريتُ الوُشاةَ مِنّي اِطِّراحاإِنَّها كَالمَهاةِ مُشبَعَةُ الخَلخالِ صِفرُ الحَشا تُجيعُ الوِشاحافي مَحَلِّ النِساءِ طَيِّبَةُ النَشرِ يُرى عِندَها الوِسامُ قِباحالَم تَزَل مِن هَوى قُرَيبَةَ تَهوىمَن يَليها حَتّى هَوَيتَ الرِياحاقَرَّبَتهُ المُقَرِّباتُ لِحينٍفَأَتى حَتفَهُ يَسيرُ كِفاحا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.