حَنَّ قَلبي مِن بَعدِ ما قَد أَناباوَدَعا الهَمَّ شَجوُهُ فَأَجابافَاِستَثارَ المَنسِيَّ مِن لَوعَةِ الحُببِ وَأَبدى الهُمومَ وَالأَوصاباذاكَ مِن مَنزِلٍ لِسَلمى خَلاءٍلابِسٍ مِن عَفائِهِ جِلباباأَعقَبَتهُ ريحُ الدَبورِ فَما تَنفَكُّ مِنهُ أُخرى تَسوقُ سَحاباظِلتُ فيهِ وَالرَكبُ حَولي وُقوفٌطَمَعاً أَن يُرَدَّ رَبعٌ جَواباثانِياً مِن زِمامِ وَجناءَ حَرفٍعاتِكٍ لَونُها يُخالُ خِضاباتُرجِعُ الصَوتَ بِالبُغامِ إِلى جَوفٍ تُناغي بِهِ الشِعابَ الرِغاباجَدُّها الفالِجُ الأَشَمُّ أَبو البُختِ وَخالاتُها اِنتُخِبنَ عِرابا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.