أَلا حَيِّ الَّتي قامَتعَلى خَوفٍ تُحَيِّينافَفاضَت عَبرَةٌ مِنهافَكادَ الدَمعُ يُبكينالَئِن شَطَّت بِها دارٌعَنوجٌ بِالهَوى حينالَقَد كُنّا نُؤاتيهاوَقَد كانَت تُؤاتينافَلا قُربٌ لَها يَشفيوَلَيسَ البُعدُ يُسليناوَقَد قالَت لِتِربَيهاوَرَجعُ القَولِ يَعنيناأَلا يا لَيتَما شِعريوَما قَد كانَ يَمنيناأَموفٍ بِالَّذي قالَوَما قَد كانَ يُعطينافَقالَت تِربُها ظَنّيبِهِ أَن سَوفَ يَجزيناوَيَعصي قَولَ مَن يَنهىوَمَن يَعذُلُهُ فيناكَما نَعصي إِلَيهِ عِندَ جِدِّ القَولِ ناهينا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.