أَلَمَّ خَيالٌ مِن سُلَيمى فَأَرَّقاهُدوءً وَلَم يَطرُق هُنالِكَ مَطرَقاأَلَمَ بِبَطحاءِ الكَديدِ وَصُحبَتيهُجودٌ فَزادَ القَلبَ حُزناً وَشَوَّقَفَقُلتُ لَها أَهلاً بِكُم إِذ طَرَقتُمُفَقَد زُرتِ صَبّاً يا قُتَيلَ مُؤَرَّقافَباتَت تُعاطيني عِذاباً حَسِبتُهامِنَ الطيبِ مِسكاً أَو رَحيقاً مُعَتَّقافَبِتُّ قَريرَ العَينِ آخِرَ لَيلَتيأَلاعِبُ فيها واضِحَ الجيدِ أَعنَقافَبِتنا بِتِلكَ الحالِ إِذ صاحَ ناطِقٌوَبَيَّنَ مَعروفُ الصَباحِ فَصَدَّقا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.