َهبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً،أليس مصير ذاك إلى الزوالفَما تَرْجو بشيءٍ ليسَ يَبقَى، وشيكاً ما تغيّره الليالي
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
عفوا حياتي
في غير مُحدد
لـ أملاك الوافي
عفوا
لـ عجايب
نعم عفواً
لـ نور الوليدي
عفوا جوانبها
لـ محمد بن باني المخاريم
(عفواً)00نساء الجزيرة
لـ وليد البسطي
أحدث إضافات الديوان
أبـى الله إلا أن صفيـن دارنـا
أعينيَّ جـواداً بـارك الله فيكمـا
ألم ترأن الفقريرجى لـه الغنـى
أنا ابن ذي الحوضين عبد المطلب
أَرَى حُمُرا تَرْعَى وَتَأَكُلُ ما تَهْوَى
لا يوجد تعليقات.