أبرار .. ياحبها هالبنت للغشمرهتذب ذباتها واشعر بقلبي نماعصفورة الما .. ونبته طاهره مثمرهغيمه من الحسن .. حسنٍ من غيومه هماهديلها للنوايا عفوٍ لمقدرهيحسها لو تِرِف عْصِيْر حتى العمااخر هدوءٍ .. تهادت به .. عجزت انكره:صمتى وراء الصفوف المظلمه حينما :قالت : وش الحلم ؟ ويديها على التذكرهقلت : اني اكتب على اي تذكرة سينما :الحلم مايرجو التخمين والمعذرهيطير .. وقلوبنا جنحان له .. كلما :نشوفنا المشهد الحي ونبي نحضرهنهدي الأراضين يدّين ونجوب السمابقلوبنا .. نجعل الأجوا تجي ممطرهظلما وعادي يلو هالشوق فز ونماالعقل ينلام بس القلب من يعذرهوالناس ماتعترف مرات في ربماتعالي نتابع المشهد بنا نسهرهابرار .. شوفي التفاتتها وطيف ارتمافي صبحها اللي كأنه ناويٍ يشكرهطفلٍ لقى صمتها مرجوحتين ودمانوى يلم الاماني بعثره بعثرهوالا مداها تلّحف به ممات وحماحزنه خريفٍ نفى ديمومته واخضرهحاول .. وِكان اليباس اقوى .. وكان يهماكئيب بعض التعب واضح ولا يقدرهواليتم طفلٍ كبر في ملمحه اينما :حس الاماكن تْشَابِه وحشة المقبرهوحست بأن الظما ماهو مجرد ظماقالت له : اكتب عن الحلم وخذا التذكرهكتب لها : الحلم روح .. و .. رفرفت للسما
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.