حقيقة ادركتها قبل فوات الأوانجندت نفسي لتحقيق العدل في قسمة شرعيةوكان الظلم ظاهراوالمحاباة جريئةوالتعسفات قائمةفأصررت على محاربة الظلموتنصيب المساواةوقمع التعسفاتقدمت كلما لدي من قوة للمواجهةوقفت بجرأة الحق في وجه اللاحقطالبتصرختاحرقتدمرتاطلقت الناراصبتدخلت السجنزدت اصراراوتعنتا لجأت الى كبار الوجهاءلجئت الى دردشة السوء وجلسائهاخذت بنصائح ابليس وتوجيهاتهكل هذا وخرجت مهزوماومغضوب علياوفي لحظة !!!!تصبب جبيني عرقاحين تأملت في وجه والديآآآآآآه ماالذ النظر اليهوما اشد تعاسة ملامح الحزن على وجهه مني وعلياحتى عندما اراد انزال العقاب علياتخير الشيء الذي لن يصيبني بأذى كبير وعاقبني بهحنون وهو في شدة الغضبحنوووووووووونساعتها اعلنت استسلاميوضعفي امامهوحبي لهوسلمت له مقاليد روحيوتذوقت ظلمه لي فوجدته الذواشهى ماذاقت روحي منذ ولدتوجدته انتصارا مابعده انتصارحين جلجل بضحكاته الفائقة الروعة في مسامعيحين اعلن رضاه عني بابتسامة طمئنينة رسمت على وجهه الطاهروحين تألقت دعواته المباركة عزمي في الحياةواحتضنتها السماء مستبشرةاحسستها في كل ذرة من كيانياحسستها حين تذوقت حلاوة السعادة بين عينيهماالذها مااطيبها مااروعهامشاعر لا تضاهيها مشاعروكنوز الدنيا لا تساوي لحظة رضا من والديا عني فأنا الرابحلأني تذوقت حلاوة رضا الوالدينذلك الرضى الألذ من تحقيق العدل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.