اشتقت لك يا فرحة العمر وين انت
ياللي عيوني منك ينبع ضياها
لولاك يالغايه بدنياي ما كنت
اشفق على أيامي يطول مداها
سرقتني مثل الكرى ، لي تمكنت
من مهجةٍ ما قبلك أحدٍ غشاها
أشوف حسنٍ كل شيٍ تحاسنت
لوبه ذهاب النفس أشوفه مناها
ما خبر يومٍ في منامي تطامنت
إلا إن بعثت الطيف لي في دجاها
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.