حالي كما وادي تتالت سنينهتلعب بقشعه ذاريات من النودمن عقب ما كل العرب نازلينهاليوم كن واديه ما نبت به عوديا والله إلا بان للشقح عينهبانت طلايعها مع مقدم الذودمن يوم جا بالذود شقحها لوينهالسود قلت والمغاتير في زودبانت شهود الكبر يا جاحدينهيشهد لنفسه ما يبي منكم شهوداقفت ضعوان أهل الوجيه الحسينهوامسيت محتار على الكبد ملهودوتقطعت ذيك الحبال المتينهاللي شروب العد من دونها كودمن كثر شيبه شاف حقره بعينهمثل الهزيل اللي عن الطرش مردودإن قام راعيه يبي من يعينهوإن سار كن ممشاه في شوك وحيودتشوف حتى عيلته عايفينهويهملون اسمه ويدعونه العوديصبح وزان البيت مثل الرهينهمهمل ما عاد به عقل وقيودمسرحين له وهم وأمنينهوإلا حكا يدرون ما عاد به فودلا عاد ينشدهم ولا ناشدينهويغادرون البيت والعود موجودتضيح زيناته ويبدون شينهواللي عمل في ماضي الوقت مجحودمعروفه اللي قد مضى منكرينهوينسون تقديمه لهم كل مجهودمسلم مفتاح قفل الخزينهلا عاد لايمه ولا منه ما رودواللي من أصحاب العقول الرزينهيصبر مثل غيره وكل شي له حدودالموت حق وموتة الرجل زينهعاده يرد السيل مايمه اسنود
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.