لبست ثياب السقم في صغر وقدذاقت شراب الموت وهو مريرجاء الطبيب ضحى وبشر بالشفاإن الطبيب بطبه معروروصف التجرع وهو يزعم أنهبالبرء من كل السقام بشيرفتنفست للحزن قائلة لهعجل ببرئي حيث أنت خبيروارحم شبابي إن والدتي غدتثكلى يشير لها الجوى وتشيرلما رأت يأس الطبيب وعجزهقالت ودمع المقلتين غزيرأماه قد كل الطبيب وفاتنيمما أؤمل في الحياة نصيرأماه قد عز اللقاء وفي غدسترين نعشي كالعروس يسيروسينتهي المسعى إلى اللحد الذيهو منزلي وله الجموع تصيرقولي لرب اللحد رفقاً با بنتيجاءت عروساً ساقها التقديروتجلدي بإزاء لحدي برهةفتراك روح راعها المقدورأماه قد سلفت لنا أمنيةيا حسنها لو ساقها التيسيركانت كأحلام مضت وتخلفتمذ بان يوم البين وهو عسيرجرت مصائب فرقتي لك بعد ذالبس السواد ونفذ المسطورأماه لا تنسي بحق بنوتيقبري لئلا يحزن المقبور
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.