أنبئت أن سليمان الزمان ومنأصبى الطيور، فناجته، وناجاهاأعطى بلابله يوماً –يؤدبهالحرمة عنده- للبوم يرعاهاواشتاق يوماً من الأيام رؤيتهافأقبلت وهي أعصى الطير أفواهاأصابها العي، حتى لا اقتدار لهابأن تثبت نبي الله شكواهافنال سيدها من دائها غضبوود لو أنه بالذبح داواهافجاءه الهدهد المعهود معتذراًعنها، يقول لمولاه ومولاها:بلابل الله لم تخرس، ولا ولدتخرساً، ولكن بوم الشئوم رباها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.