"وكتب إلى صديقه المفضال سعادةالمرحوم إسماعيل باشا صبري يهنئه بالسلامة،على أثر حادثة في القطار"أتتني الصحف عنك مخبراتبحادثة ولا كالحادثاتبخطبك في القطار أبا حسينوليس من الخطوب الهيناتأصيب المجد يوم أصبت فيهولم تخل الفضيلة من شكاةوساء الناس أن كتب المعاليوأزعجهم عثار المكرماتولست بناس الآداب لماتراءت ربها متلهفاتوكان الشعر أجزعها فؤاداًوأحرصها لديك على حياةهجرت القول أياماً قصاراًفكانت فترة للمعجزاتوأن ليالياً أمسكت فيهالسود لليراع وللدواةفقل لي عن رضوضك: كيف أمست؟فقلبي في رضوض مؤلماتوهب لي منك خطاً أو رسولاًيبلغ عنك كل الطيبات***
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.