قصيده تحمل أماني جميله لضيدان وجمع معه صديقه سعد
ضيدان :
ياليتني تاجر وبيتي على الطاش
ومساهم في نفط بحر الشمالي
واشري من اللي تنطح السحب بالكاش
ماهمني لو قالو السعر غالي
واحجج اللي كاده العسر ببلاش
وادفع ملايين زكاة لمالي
وعندي سعد يعمل مقهوي وفراش
وليا بغيت امشي يطرّف نعالي
رجلٍ نعرفه زين ماهو بغشاش
وليا طلبته حاجتاً جابها لي!
فرد عليه سعد غاضباً حيث قال :
البارحه فكري من الهم منداش
من واحد طرّش كتابه وجالي
والله مالي خلق نمزح مع اللاش
اللي تمنى الخير له والعنا.. لي
وقد قلت له دعواك بترد بهواش
وأرسل مكاتيبك على احد بدالي
او اعتذر ما دام الاوضاع تنّاش
والا..قلبنا الاولات التوالي
ياصعب فهّامك وتفهيم الادباش
وبيّن عليك انك تكتّ الدحالي!
واليوم كثّرت التمني على ماش
يازين ضربك بلعصا والعقالي
وربعك يعرفونك:كميّخ وعماش
وجهك ماهوب إمن الوجيه الطوالي
يوم انت لاجوك المسايير تنحاش
مثل الثعل من رافعات الذيالي!
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.