أَمِنكَ البَـرقُ أَرقُبُـهُ فَهاجـا
أَلا لَيتَ شِعري هَل تَنظَّرَ خالِـدٌ
أَبى اللَهُ إِلّا أَن يُقيـدَكَ بَعدَمـا
الأقسام