(إنه في عصر يوم الجمعة 13/3/2015مـ نبئتُ برحيل والدي – رحمه الله – عن عمر يناهز الثامنة والثمانين من السنوات ، قضاهن الوالد في جد الحياة وكدّها. وكان خبرا ًعاتيَ الوقع على سمعي ، ليس لاستبعاد أن يموت الوالد – رحمه الله - ، ولكن لأنني لا أستطيع تغسيله ولا تكفينه ولا تشييعه. وذلك لظروف تجديد الإقامة ، وإذن فجواز السفر غير موجود! وعليه فقد تعين علي أن أغرّد في هذه المناسبة الأليمة (مُصيبة الموت) ، خارج السرب.)

© 2024 - موقع الشعر