(عجبتُ لهذه العروس المؤمنة التي كسَرتْ بروتوكول حفل عرسها من أجل صلاة مغربها! وكانت – والله أعلم – صادقة النية فقبضتْ روحُها وهي تصلي المغرب ، لتُكمل عرسَها هناك في جناتٍ ونهر في مقعد صدق عند مليكٍ مقتدر! فكانت خاتمتها قصة ومثلاً وعِبرة!)
تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر.
التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.