أين الضجيج العذب؟ - معارضة لعمر بهاء الدين لأميري! عندما يرحل فلذات الأكباد يتعذب الأب ، إذ يبقى وحيداً يغالب جوى الأشواق إليهم ولواعج الترقب لعودتهم. إن مثل هذا الشعور عند الشاعر جدير بأن يجعله في انتظار قصيدة يرفرف صداها على وحدته ومعاناته. فبعد أن نقشتُ هذه القصيدة رحتُ أرجّع ألحانها وأعيد النظر فيها مرة بعد مرة. فألفيتها قد أخرجتْ ما بي من ألم الفراق على قرطاسي الحزين. وصارت بعد ذلك رسالة شعرية يتمثلها كل من رحل عنه أحبابه وصغاره وعاش ما عشتُ من الشجن. والشاعر حالب والقارئ شارب!
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.