صوت تأنيبك

لـ أمجد فواز حسين، ، في غير مصنف، آخر تحديث

صوت تأنيبك - أمجد فواز حسين

وش بقى من صوت تأنيبك
ترفعه في وجهي اصراخك

وما كفى تخدعني في طيبك
يوم طحت بداخل افخاخك

كنت اعمى وما شفت عيبك
في هدب عيني صفا مناخك

واكشفت بعضه بساليبك
ما خفى في جوف اكواخك

والعجب خارت أكاذيبك
من فقع ممليت  نفاخك

بقلمي... ابو عبدالله المضياني
أسير الحرف

© 2024 - موقع الشعر