أَيَا مَنْ كُنْتُ! أَهْوَاهَاوَأَتَلاَشَىٰ لِلَمْسَتِهَا وَرُؤْيَاهَاوَأَتَنَفَّسُ؛ رَحِيْقَ الْحُبِ؛؛مَخْلُوْطًا بِشَفَتَاهَاأَيَا مَنْ كُنْتُ! أَتَهَاوَىٰحِيْنَ تَفِيْضُ عَيْنَاهَافَالْحُبُّ عِنْدِي عِشْقٌ بَيْنَ قَلْبَيْنِوَلَكِنْ عِنْدَهَا؛ حُبَّ النَفْسِ مَرْمَاهَاإِنِّي كَرِهْتُ الْحُبَّ مِنْ أَفْعَالِهَايَا لَيْتَ قَلْبِي مَا كَانَ يَهْوَاهَا!فَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانِي مِنْهَا!وَجَعَلَ رَاحَةَ نَفْسِي فِي غَيْرِ مَرْءَاهَا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.