هذا الذي يلجأ في عينيه يشعيشبه اقتلاع الفجر الجديديبعث من وجه السماء العميقيبكي ليظهر الوجودها هو العمر و تاريخ الغروبحالتي حنين يقصده المشتاقللتاريخ الواقف على ركبتهللعصر الأتي من عدمهوالقلم المشتعل يحاور الأوراقيحررها ، يحرقها من الغد الطالعبسكون يشبه الموت كالفراقشتاء الكلمات يفتح راحتيهِيسقط الكون بين دمعتيهوذاك الواقف على قبره يصليفي عتمة الليل يرفع يديهمسافرا بظله إلى الله
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.