كلٍ على همّه يقوم يتكلّم... هذا كلامه واقع وذاك شبهه / واللي بلا وجهه مغير متولّم... طبّه مع اللي عارفٍ كلّ وجهه
لو كنت واثق من مكانتك بالقلب,
ما زادت الغيره على شي تاافه .!
والشك : آفه تسلب أفراحنا سلب,
وتنهي التواصل بينا بإقتراافه !!
(بقلمي)
مابين لاتذهب وكرر وحاول
وجدت حاله بين هذاى وهذاك
ركلة جزاء والكرت الاصفر وفاول
وتضييع فرصة قول فى وسط الاشباك
ليلننن منيل واقشر الحظ ناول
خصمه خطاء لحظة تامله باخطاك
منه العتب واله العتب والمطاول
لامال غصن الراك عن شجرة االراك
من لوم والا عتاب والا تطاول
علامة استفاهم ناديت واوحاك
ارحلك بليله واعود واقابل
طيفك ووقف لجل قدرك وذكراك
احاول اواصل والا اقدر وباصل
اقرب مدى للحلم والحلم لقياك
وقفة حائر بين طالع ونازل
مع سلمن يبعدك لاجيت ابا القاك
غربة مشاعر والمشاعر منازل
بالامس والا اليوم ودور الافلاك
يالين كرر ثم كرر وتاصل
وجدتها مابين ياهنيه ياهناك
شوطين اضافيه وراحنا تعادل
وهزن بركلات الجزاء كل الاشباك
وبعد مرور القرون الكثيرة لازال العرب يعبدون الاوثان فقط استبدلوا الاحجار بالافكار المتحجرة
الطيب ما يصعب على راعي الطيب
والا الردي مـاهو على الطيب طـايل
كلٍ يقول انه فـي المرجله ذيــب
القـول قـولٍ والفعايل فعـايل
فواز بن فايز الحربي
يا اهل الهوى جا لكم هاوي ..
مسكين حيل الهوى جابه ..
ما عندكم شاش ومداوي ..
يغرز بذا الشوق مقطابه
ماكل شارب بالاوازم يجمل =ولا كل دقً يستحق الحلاقه
لكن ناظر بالوجيه وتامل = والا الخفائا خلف بابً وطاقه
زمان العجايب فيه كل العجب موجود ....... به الواثق يلبّي مطالب هل الشكّه
مثل صدّة النقّاد عن صاحب المنقود ...... يشدّ الحبل بالحيل ويملّ ويفكّه
بعض البشر لو يرتفع ضغطه شويّ ...... ماينقل بقلبه من الحقد ذرّه
يصلح خوي طرقه وابن عمّ ووخيّ ...... من لا يشيل الحقد لله درّه
ضـــاقَ الفتى ذرعــــاً وحزنــاً كلـَّما ...... زادَ الكلامُ وزادَ فيــــــه تظلــُّما
ويقــــولُ :( اصبـِرُ ليسَ غيري صابراً) ...... بالأجرِ قـــــالَ وبالثوابِ تكلـَّما
وكأنـــهُ أخـــذ َالكتـابَ بقــــــوة ٍ........حفظ َالمتونَ منَ الحواشي عَلـَّما
العيبُ فيــــــهِ ولا يــــــراهُ وانـــــــهُ .... للحالِ ليــسَ بقــــادر ٍمتحكمـــا
لا تنطقْ الشكوى فغيـركُ عاجــــــزٌ .... أو غارق ٌفــــي بحـر ِهم ٍّعائما
والصبرُ في البلوى يكونُ بسترها ...... واللهُ حَسْبُ المرء ِ انْ هو أسلما
زانَ الحكيمُ سكوتـَــــه فـــي غضبة.. ٍ...وانْ تكلـَّم َقـــــالَ حُكمــا ًقائمـا
فزدْ بصمتكَ لا اريــــــدكَ ضائعا ً........ عالا ًً ضعيفا ًبـــلْ فزدْكَ تبسمــا
واحــــــذر بدمعكَ انْ يراهُ مشاهدٌ ... قد تقضي عمــرك بالدنا متخاصمـا
قــالــوا بـــأنَّ الذلَّ مُــــــرٌّ طعمُــــــه ُ... والحــــرُّ انْ ذاقَ القليــلَ تألمــا
وكذاكَ طعمُ الظلم ِ قالـــوا حامض ٌ .... انْ ذقتـَهُ ستصيرُ حُــــرَّا أبكـَمـــا
وأنـــــا اقــولُ الله حسبي مؤمناً ........ فالطعم ُحلــوٌ ليتَ عندي دائما