أَيُها العاتِبُ الَّذي رامَ هَجريوَبِعادي وَما عَلِمتُ بِذاكاقُلتَ أَنتَ المَلولُ في غَيرِ شَيءٍبِئسَ ما قُلتَ لَيسَ ذاكَ كَذاكازَعَموا أَنَّني بِغيرِكِ صَبٌجَعَلَ اللَهُ مِن أُحِبُّ فِداكافَلَوَ أَنَّ الَّذي عَتَبتَ عَلَيهِخَيِّرُ الناسِ واحِداً ما عَداكاوَلَوِ اِسطاعَ أَن يَقيكَ المَناياغَيرَ غَبنٍ بِنَفسِهِ لَوَقاكاوَلَوَ أَقسَمتَ لا يُكَلِّمُ حَتّىعُمرِ نوحٍ بِعَيشِهِ ما عَصاكاوَاِرضَ عَنّي جُعِلتُ أَفديكَ إِنّيوَالعَزيزِ الجَليلِ أَهوى رِضاكا
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.